ليونيل ميسي أسطورة كروية نادرة التكرار

احمد الكاس

– ٢٤ يونيو / حزيران/١٩٨٧
– ولد شخصاً غير الكثير من ملامح الكورة في القرن ال ٢١ ،

ولد في بيئة لا تعرف سوي المخدرات والتأخر العلمي والثقافي إنها مقاطعة روساريو مسقط رآس الثائر الآول ” تشي جيفارا” ، صغير سناََ كبير مقاماََ.

داخل جدران اللعبة الشعبية يدعي ” ليو اندريس ميسي كوتشيتني ” ذاع صيته في بلدته فحمل علي الآعناق من آجل تحيق حلم يراود البسطاء من عامة الشعوب فكيف له أن يحقق حلمه و

هو لديه من الإعاقة ماتعيق الإبل عن الحركة ،

إنتشله البلاوغرانا من كرة الشوراع وحياة العربدة إلي كرة أوروبا وحياة الرفاهية المفرطة إعاقته محيت وسار في طريقة لإعاقة كل

من قابله أو حاول يحجبه عن المرمى وهم ماعليهم إلا أن يقابلوه بالضرب إختلاساََ أو السب لكي يشتتوه من وقاره وهناك من قابله بالصلوات والترانيم ، وهناك من تعمد الوقوف بجانبه

لمعرفة إن كان بشراََ ام لا ، يراوغ ويسجل ويفرد ذراعيه علي الرحب حاله كحال قمة المسيح الفادي في ريودي جانيرو مرتفعاً وبعيداً عن البشر ،

– كيف سيرد العالم مديونية كريستوفر كولومبوس البحار الذي ظهرت علي يديه

الأمريكتين كيف سيهدء في قبره بسبب مافعله إكتشافه في بلاد القارة العجوز ، ولأن طباخ

السم لابد أن يتذوقه ، منذ ظهور هذا الاكتشاف لم يعرف الطليان المجد الأوروبي يوماً ،

البابا ليو الأول بابا الفاتيكان في القرن الخامس الميلادي تم حذفه من كتب التاريخ وحل مكانه

ليو ميسي بابا كرة القدم في القرن ال ٢١ ..

– ٣٣ عام ” ليونيل اندريس ميسي كوتشيتني”